الثلاثاء، 20 مارس 2012

الاقمار الدموية واخر 7 سنوات قادمة من 2010 حتى 2018

الحمد لله رب العالمين وصلاة وسلام على الرسول الكريم
تنبيه هذا المقال ليس بقلمى هو عبارة عن مقالات لبعض الاخوة فى المواقع الصديقة تم تجميعها للافادة فقط
419449_241116755983022_119731608121538_516694_1482437067_n
وفي منتصف 2014 و 2015 موعد هام عند اليهود فهو يوم لا يتكرر إلى بعد ميأت السنين
الاقمار الدموية هي أقمار لم تتكر منذ 2000 سنة سابقة ولن تتكرر حتى بعد 2000 سنة
الا في عامي 1949 و1950 وهي قيام دولة اسرائيل بشكل فعلي
وعامي 1967 و 1968 وهي احتلال القدس والنكسة
وعامي 2014 و 2015 و يتنبأ بحدوث شيء كبير
في 2014 و 2015 يظهر رجل يسقط إلى تحت و شعار إمرأة في الاعلى حسب تحليلي الخاص أعتقد والله اعلم المقصود هنا هدم المسجد الاقصى المبارك و بناء هيكل سليمان المزعوم مكانه و الاقمار الحمراء الاربعة فوق بمواعيد مختلفة تدل
مخططات في تلك المواعيد
ثم 2016 ناس تمشي على الثلج وهو رمز غامض الله اعلم ماذا يقصدون به هل يعرفون بحسب مؤسساتهم ومعاهدهم الشيطانية بوقوم حدث كوني يتسبب في عصر جليدي الله اعلم و أتدكر الحديث لرسول صلى الله عليه و سلم
(فاذا رأيتموه فبايعوه , ولو حبوا على الثلج فانه خليفة الله المهدي )
وفي 2017 و 2018 الهجوم على إسرائيل أو كما تسمى عند اليهود و النصارة بالهرمجدون ( للإشارة الهرمجدون ليست هي الملحمة الكبرى عند المسلمين والله اعلم )
ومن بعدها نزول عيسى إبن مريم عليه السلام
هذا مايعتقده اليهود و النصارة و هذا مايسعون لتطبيقه على ارض الواقع حتى ان كبار رجال الدين اليهود يقولون يجب التضحية بجزء من الشعب اليهودي لمجئ المخلص
هذا مايسعون لتطبيقه على ارض الواقع خلال هذه السنوات و السنوات القادمة
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ



bloodmoon


أقمار الدم blood moons
في العهد القديم ، والنبي الولايات جويل ، “يجب أن تتحول الشمس الى ظلمة والقمر الى دم قبل الكبير ، وتأتي في اليوم الرهيب من الرب”. (يوئيل 2:31)
the tribesthe earth في العهد الجديد ، ونقل عن السيد المسيح قوله “فور انتهاء المحنه في تلك الأيام تظلم الشمس والقمر لا يعطي ضوءه… وتظهر ثم يكون علامة ابن الانسان في السماء : وبعد ذلك يقوم كل قبائل الأرض حدادا ، ويبصرون ابن الانسان آتيا على سحاب السماء بقوة ومجد عظيم “. (متى 24:29-30)
غاري ستيرمان النبوة في الأخبار وأشار : “عندما نفكر في أحد يجري مظلمة والقمر لا يعطي ضوءه ، ونحن نعتقد عادة من بعض كارثة الفلكية — ولعل أحد الاخرق والتأثر القمر من كل هذا ل. ربما… ولكن الوقت لإعادة التفكير في هذا قليلا قليلا ، واعتقد انه ما من دورة طبيعية ، ودورة من الكسوف. ”
مراحل الخسوف والطاقة الشمسية على موقع ناسا الكسوف

2014 - 2015 blood moons, solar eclipses and lunar eclipses on jewish feast days-2014-2015-blood-moon-blood-moon-feast-2014-2015
وهكذا ، Biltz بدأ التركيز على أوقات محددة من كل كسوف الشمس والقمر ، وتسمى أحيانا “أقمار الدم” منذ القمر يأخذ في كثير من الأحيان على اللون الدموي. وعلى تسجيل لكسوف موقع وكالة ناسا التي توفر دقة تتبع الأحداث السماوية.
وأشار إلى ظاهرة نادرة من أربع مرات متتالية الخسوف الكلي ، المعروفة باسم الرباعيات .
يقول خلال هذا القرن ، tetrads يحدث ما لا يقل عن ست مرات ، ولكن المثير للاهتمام هو أن سلسلة فقط من أربعة أقمار الدم على التوالي التي تتزامن مع المقدسة أيام الله عيد الفصح في الربيع والخريف في العيد من المعابد (وتسمى أيضا سكوت) ويحدث بين 2014 و 2015 على التقويم الميلادي في اليوم .
وقال “حقيقة أنه لا يحدث مرة أخرى في هذا القرن اعتقد مهم جدا” ، ويشرح Biltz. “حتى ذلك الحين بحثت في القرن الماضي ، وصدقوا أو لا تصدقوا ، في المرة الأخيرة التي أربعة أقمار الدم الحمراء معا وقعت في 1967 و 1968 مرتبطة استعاد القدس من قبل اسرائيل”.
بدأ بعد ذلك لاحظت وجود نمط من tetrads.
“ما هو هام بالنسبة لي هو أنه حتى قبل عام 1967 ، في المرة التالية التي كنت قد أربعة أقمار الدم الحمراء مرة أخرى كان على حق بعدما أصبحت دولة اسرائيل في’48 ، حدث مرة أخرى في 1949 و 1950… في عيد الفصح وسكوت. أنت ديدن ‘ر لها أي tetrads الفلكية في 1800s ، 1700s ، 1600s. في 1500s ، كان هناك ستة ، ولكن أيا من تلك سقطت على عيد الفصح وعيد المظلة”.
وجدت Biltz عند التحقق من الجدول الزمني لكسوف الشمس ، وهما — واحد على اليوم الأول من السنة العبرية والمقبل في يوم القدس عالية من رأس السنة ، في اليوم الأول من الشهر السابع العبرية. كل من هذه تتم في العام 2014-2015.
Biltz يقول : “لديك بداية السنة الدينية مع اثنين أسابيع مجموع كسوف الشمس ، في وقت لاحق القمر الكسوف الكلي في عيد الفصح ، ومن ثم بداية العام المدني مع كسوف الشمس في وقت لاحق أسبوعين تليها آخر القمر الدم مجموع الأحمر في عيد جميع سكوت في عام 2015. ”
“إذا كنت تعتقد أن هذا هو من قبيل المصادفة ، وأنا أريد منك أن تعرف أن الوقت قد حان”! هتف النبوة في استضافة أخبار الكنيسة جيه آر . وقال “هناك أكثر من أي هذه لبقية هذا القرن.”
احتمال الكسوف إبراز وقت عودة يسوع هو الحصول على ردود فعل متباينة في الاوساط المسيحية.
بعد رؤية مقابلة Biltz ، أعرب جيم Bramlett ، مؤلف ونائب الرئيس السابق لشبكة الاذاعة المسيحية والإثارة.
وقال “لقد شاهدت للتو البرنامج مرتين ولا أعتقد أن لدي أي وقت مضى أكثر شجع أو متحمسون للعودة قريبا من الرب!” قال Bramlett .
لكن هال ليندسي ، وهو معروف جيدا والمحلل الكتاب المقدس مؤلف كتاب “كوكب الأرض العظيم الراحل” ، ويقول في حين انه لم يسمع من نظرية Biltz ، سماه “محض تكهنات”.
“في سنواتي 50 – شيء دراسة النبوة ، بالنسبة لي أعظم دلالة على زمن عودة المسيح يستند حول الأمور العامة للنبوءات معا في نفس الإطار الزمني.”
وأشار ليس فقط تاريخ اسرائيل كدولة السياسية في 1948 ، لكن الزيادة في التوترات مع المسلمين ، وصعود روسيا والصين والاتحاد الأوروبي ، الذي يقول انه حتى “تطلق على نفسها اسم احياء الامبراطورية الرومانية”.
“أرى الاجتياح كله والغزل بانوراما معا في سيناريو دقيق ،” قال.
خلال مقابلة على شريط فيديو ثان ، قدم Biltz كان مع الكتاب المقدس ونقلت ان كثيرين يعتقدون ان توحي ‘عودة المسيح ستكون مفاجأة كاملة ، أو على الأقل لا يعرف على وجه التحديد.
الفصل 25 من ماثيو ملامح المثل حيث يسوع يشبه مملكته لجميع العذارى العشر في انتظار وصول العريس بهم.
قال يسوع في القصة ، “انتم لا تعرفون اليوم ولا الساعة حيث يأتي الابن من الرجل”. (متى 25:13)
Biltz يقول الناس بحاجة الى دراسة الاقتباس في سياقه الصحيح.
“عندما يقول لك لا تعرف يوم أو ساعة ، وقال انه تحدث الى العذارى الحمقاء ، وليس من الحكمة العذارى” ، وأوضح.
وسئل أيضا عن Biltz عبارته الشهيرة في متى 24:36 عندما كان يسوع مناقشة علامات صاحب “القادمة ، ونهاية العالم” : “ولكن من يعلم أن يوم وساعة لا رجل ، لا ، لا ملائكة السماء ، ولكن أبي وحده “. (متى 24:36)
فاجاب اشارة الى وليمة السنوي للعطلة الأبواق ، وقال الاسرائيليون لم يعرف لحظة دقيقة من بدايته ، “لأنه كان مبنيا على رؤية القمر الجديد”.
“عندما قال (يسوع) يقول لك لن نعرف يوما أو ساعة ، وانه اقول لكم انه عيد الأبواق لأنه كان يعرف العيد حيث لا أحد يعرف اليوم أو الساعة التي انها ستبدأ” ، وقال Biltz . “حتى انها نوع من مثل لو قلت لك : أنا لن اقول لكم متى أنا قادم ، ولكن” الكركرة ، تلتهم ، تلتهم ، “[الإشارة إلى] تركيا اليوم.”
الكنيسة وشدد على الرغم من معلومات تشير إلى 2015 يمكن أن يكون وقت حساس ، واضاف “اننا لا نعرف ان ذلك سيكون عام الختامية للفترة المحنه… لذلك نحن لسنا تحديد موعد ويقول هذا هو التحذير ، ونحن’ إعادة إدخال إمكانية ووتش




افقا


420513_290710644327363_100001652906630_721802_1220123468_n
2014 - 2015 blood moons, solar eclipses and lunar eclipses on jewish feast days-2014-2015-blood-moon-blood-moon-feast-2014-2015-future-americas-last-days

WW2 and Last 7 Years Comparison
وهذا مقال ليس بقلمى لكن للافادة
آخر سبع سنوات 
ما هي إلا خريطة للأحداث التي قاموا و يقومون بها منذ أواخر العام قبل الماضي 2010 إلى غاية عام 2018 م .. و هي مليئة بالرموز المتداخلة كما سترون أيها الأفاضل ..
لنلاحظ الصورة أولا ..
tribulation-color-text

هناك ثلاثة جمال فوقها التيجان .. و الجمل في عرف الغرب – المتشبع بالأفلام الهوليودية – يدل على العرب .. و التيجان التي على رؤوس الجمال تشير إلى الحكام و الملوك ..
بمعنى أنهم سيشعلون – و لا أقول يقومون .. فالذي سيقوم بالثورات هي الشعوب التي تجهل ما دبر و يدبر لها – .. سيشعلون


ثورات في ثلاث بلدان عربية تطيح بحكامها – التيجان – ..
و سيكون هذا خلال ثلاثة أشهر- فعليا – و ثلاثة سنوات – اشعالا و استعدادا – .. و لو لاحظتم فقد بدأت الثورات جديا منذ ما يقارب بداية 2011 .. حيث سقط حاكمان و الثالث يترنح .. و بسبب تعنته و إصراره على الالتصاق بكرسي الحكم .. تدخل الغرب في بلاده .. ليبيا .. لأجل القضاء عليه سريعا قصد الالتزام بالخطة الموضوعة .. وقتل بالنهاية
سيتسائل أغلبكم بالطبع .. لماذا يطيح الغرب بأنظمة تخدمه خدمة العبيد ؟!! ..
فأجيبكم بأن اليهود قد شبعوا إلى حد الثمالة من الأموال التي كدسوها طيلة قرون سرقوا فيها ثروات الشعوب عبر خدامهم من الطغاة و الجبابرة و المستبدين الذين هم من جلدة تلك الشعوب ..
و لا أقصد بالشعوب فقط ، العربية منها .. بل أيضا شعوب ما يسمى بدول العالم الثالث و الدول الاقتصادية العظمى الجاهلة ، بما فيها الشعب الأمريكي الغبي – لا أعمم !! – ..
و الآن .. هم يستعدون لاستقبال مسيحهم المزعوم – الدجال اللعين – ..
و في نبوءاتهم التي تملأ كتبهم الدينية كلام كثير عن فتنة عظيمة ستكون قبل أن يظهر مسيحهم المخلص و الذي سينشر السلام في الأرض ..
فالفرق بيننا و بين اليهود .. أنهم يعملون بكل جهد – و بقصد – لأجل إحداث ما وجدوه في نبوؤاتهم عن الأحداث التي تسبق المسيح المخلص .. و ذلك لأجل تسريع ظهوره ..
عكسنا نحن المسلمون .. نحن نقرأ أحاديث أشراط الساعة و نحللها و نؤمن بأنها ستقع إن عاجلا أو آجلا .. و لكننا لا نسعى لملإ الأرض ظلما و جورا كي نسرع في ظهور المهدي رضي الله عنه أو نزول المسيح عيسى بن مريم عليه السلام ..
و لذلك .. فإن اليهود – و الصهاينة خصوصا – احتلوا الأرض المقدسة منذ أكثر من ستين سنة ..
و في نبوؤاتهم ما يشير إلى أن دولتهم لن تصمد أكثر من سبعين عاما .. و لذلك فهم يحاولون أن يجعلوا الأحداث تمر كمشهد مسرحي .. يكونون هم فيه المخرج .. و الشعوب الثائرة هم الممثلون – و الفرق بينهم و بين الممثلين العاديين هنا هو أنهم توصلوا بنص المسرحية دون أن يعلموا أن كاتبه هم اليهود عبر الفيسبوك اللعين و القنوات الفضائحية كالجزيرة و العربية و غيرهما دون علم أغلب مراسليها بما يفعلونه – .. في الوقت الذي يكون المتفرج فيه هم الشيطان و أتباعه و وزيره الأول .. المسيح الدجال ..
ما أريد قوله هو أنهم لا يكترثون بهؤلاء الحكام التافهين الذين يخدمونهم .. فهم يعلمون و يؤمنون أن دولتهم زائلة لا محالة خلال بضع سنين قادمة ..
و لذلك فهم يريدون أن يكبحوا أعداءهم البربرأو جوج و ماجوج – هذا الوصف ورد في كتبهم دلالة على المسلمين .. و عند الشعوب الأوروبية يقصد بالبربر و الهمج .. العرب – ..
يريدون أن يكبحوا المسلمين أو على الأقل وضع العراقيل الكثيرة أمامهم .. من فتن و كوارث … لتخلو لهم و لقائدهم الساحة لحكم العالم مدة أعلمنا بها رب العالمين على لسان نبيه الحبيب صلى الله عليه و سلم حين قال أن مدة مكوث المسيح الدجال على الأرض هي أربعون سنة ..
يوما كسنة,يوما كشهر,يوما كأسبوع,وباقى ايامه كسائر ايامكم العادية .. وآخر أيامه كالشررة يصبح أحدكم على باب المدينة فلا يبلغ بابها الآخر حتى يمسي ..
و سيتجول الدجال لعنة الله عليه في الأرض خلال هذه المدة القصيرة بسرعة رهيبة تمكنه من وطئ كل مكان على الأرض إلا مكة و المدينة ..
فيمر بالقوم فيكذبونه فلا تبقى لهم سائمة إلا هلكت .. و يمر بقوم آخرين فيصدقونه فيأمر السماء أن تمطر فتمطر والأرض أن تنبت فتنبت حتى تروح مواشيهم من يومهم ذلك أسمن ما كانت وأعظمه وأمده خواصر وأدره ضروعا ..
إنه أخطر و أكبر فتنة منذ خلق الله الأرض !! ..
خلاصة القول أن أتباعه – من المسلمين المفتونين و اليهود و النصارى و غيرهم … – .. سيتنعمون و يعيشون في رغد و راحة و هناء .. و يظنون بالفعل أنه هو المسيح الموعود الذي سيملأ الأرض سلاما و هناء و رخاء ! ..
و اليهود يعلمون – من دراستهم لكتب المسلمين – أن قبل الدجال ثلاث سنوات شداد يصيب الناس فيها جوع شديد يأمر الله السماء في السنة الأولى أن تحبس ثلث مطرها ، ويأمر الأرض فتحبس ثلث نباتها .. ثم يأمر السماء في الثانية فتحبس ثلثي مطرها ، ويأمر الأرض فتحبس ثلثي نباتها .. ثم يأمر الله السماء في السنة الثالثة فتحبس مطرها كله فلا تقطر قطرة ، ويأمر الأرض فتحبس نباتها كله فلا تنبت خضراء .. فلا تبقى ذات ظلف إلا هلكت إلا ما شاء الله ..
كل هذا يعلمه اليهود .. و لذلك فهم يحاولون – كما قلت سابقا – إحداثه بأنفسهم ليعيشوا بعد زوال دولة إسرائيل الحتمي في راحة و سلام و رخاء في مملكتهم التي تشمل كل الأرض – إلا مكة و المدينة – تحت حكم ملكهم المسيح – المسيخ – المزعوم ..
طيب ..
نكمل الآن تفسير باقي رموز الصورة ..
أمام الجمال الثلاث مجال خال .. دققوا جيدا في الصورة .. يدل ذلك المجال على الفترة التي سيوهمون الثوار بالحرية المزعومة .. و بعد أن يهدأ العالم – و خصوصا مواطنوا تلك البلدان الثلاث – .. تقوم الأمم المتحدة بإعلان وصايتها على تلك البلدان .. ريثما تقوم انتخابات يأتي على إثرها ياتى حكومات اسلامية تؤدى الى قول اسرائيل ان الارهاب ينموا وتعمل مزبحة للعرب كما فى الصورة على هيئة جدى يزبح
ظاهريا
- ..
و صورة الرجل الذي على درعه صورة صقر.. و الذي يعتلي راية الأمم المتحدة .. يدل على بلد واحد يتحكم في قرارات الأمم المتحدة .. و رمزه الرئاسي هو الصقر .. إنها ..
أمريكا !! ..
ستعلن هي و الدول المنتهجة سياستها كفرنسا و إنجلترا حمايتها على تلك البلدان ..
و كذلك فإن هذا الجدي – أو العنزة – رمز لما يسمى عند اليهود ب Passover أو عيد الأضاحى الذى يضحى فية اليهود بجدى أمام المسجد الأقصى ومن معتقدى ان الجدى سيكون العرب و دائما يكون فى منتصف شهر إبريل (نيسان) .. و لكنهم في اللوحة سيفعلونها في منتصف شهر يونيو بالعرب الذين سيحاصرون فلسطين من مختلف الجبهات بقصد تحريرها .. فاليهود سوف يضحون بصورتهم المزيفة أمام شعوب العالم الغربي .. و يقتلون عشرات الآلاف من هؤلاء المنتفضين بدعوى حماية الحدود و الدفاع عن النفس .. من الارهاب
و كذلك فإن صورة الجدي – أو العنزة – يدل على برج الجدي الذي رقمه هو 10 في ترتيب الأبراج .. و في هذا إشارة إلى عام 2010 م و شهر 10 – أكتوبر – .. فمنذ ذلك الشهر بدأت احتجاجات العمال في تونس بكثرة رهيبة لم تكن قبلا .. فأغلب – إن لم أقل كل – الشعب التونسي كان خائفا من الأمن المركزي و المخابرات القامعة للأفكار قبل الأفعال ..
و قد بدأت تلك الاحتجاجات قبل حادثة حرق البوعزيزي لنفسه ..
و هناك أمر آخر .. صورة العنزة ترمز عند معتقدات الغرب – و خصوصا عبدة الشيطان و منظمات الماسونيين – ل .. الشيطان ..
..
بمعنى أن إيران ستهاجم دول الخليج او اسرائيل – الجمال الثلاثة القريبة من بعضها في اللوحة و المتجاورة في الحدود الإقليمية – و و و .. كل العرب – خصوصا الخليجيين – .. بدعم أمريكي من وراء ستار ..
و لعل الإحماء الذي تقوم به حاليا إيران عبر تصريحاتها الاحتجاجية على ما يجري في البحرين بسبب تدخل درع الجزيرة .. و كذا اعتداؤها على البعثة الدبلوماسية للسعودية في طهران .. مؤشرات على تصاعد حدة الموقف .. تصاعد
مقصود
لأجل جر المنطقة إلى حرب كبيرة تشغل المسلمين تماما عن نوايا و مخططات أوغاد الأمم المتحدة الصهاينة ..
هذا الدعم من الأمم المتحدة – و خصوصا أمريكا – سيتمثل أولا في تسليح إيران – و هذا ما يدل عليه ترس و رمح الرجل الموجهين نحو العنزة .. و لو انتبهتم جيدا فسوف ترون أن هذا الشكل يشبه الفلاحين القدامى الذين كانوا يعتمدون على الثيران في زراعة الأرض .. فيركبون فوق العربة و يمسكون بزمام الثور الذي يسير جارا المحراث .. فالصورة تدل على أن الفلاح هو صهاينة الأمم المتحدة ..
- ..
و يتمثل ذاك الدعم أيضا في إخلاء أمريكا قواعدها التي في دول الخليج .. و خصوصا تلك التي تفصل إيران عن الدول العربية – و هذا تدل عليه صورة العنزة التي تسبح على مركب فوق الأمواج * الخط الأزرق المتموج * – بمعنى أن إيران ستهجم خصوصا من جبهة الخليج العربي الذي يفصلها عن البحرين ..
ويدل على إخلاء القواعد الأمريكية أيضا صورة الرجل الصقر واقفا على اليابسة التي على شكل راية الأمم المتحدة ليشاهد المعركة التي على وشك الحدوث ..
و لعل ما يعضد قولي هذا هو ما سمعناه مؤخرا من إخلاء الويلات المتحدة لقاعدتها البحرية العسكرية التي بين البحرين و إيران .. و التي تقع في الخليج العربي – أو الفارسي حسب ادعاء المشركين الفرس – ..
السلمية
المرتقبة في منتصف مايو سيحاول هؤلاء الأوغاد الصهاينة إنهاءها قبل منتصف شهر يونيو .. بمعنى أن مدة الإنتفاضة شهر واحد ..
سيتم خلاله إما إرضاء المتظاهرين بإرجاع بعضهم إلى ديارهم في فلسطين .. أو قتالهم و إرهابهم ليعودوا إلى دولهم و منازلهم معتمدين حجتهم الدائمة في الدفاع عن النفس و حماية الحدود ..
سلمية
* – و أرجو المعذرة ، فهذا هو الوصف المناسب الذي وجدته لهؤلاء – بدعوى الرغبة في كسب تأييد أو صمت المجتمع الدولي على الأقل !! ..
عجبي من زمان اختلطت فيه الموازين فصار الكافر صديقا لا يخشى من مكره ! ..
و لنفرض جدلا أن هذا المجتمع الدولي قد صمت أو أيد حتى ..
بماذا ستنفع المنتفضين تأييدات و استنكارات و شجوب و إدانات النصارى لليهود ؟! ..
اليهود لعنهم الله لا يخشون أحدا .. حتى الله عز و جل الذي يصرحون بمعاداته ليل نهار بأقوالهم تارة و أفعالهم تارات أخرى ..
عموما .. أتركونا من هذا الكلام .. و لنلتفت لما قبل الانتفاضة ..
صورة آخر سبع سنوات هذه ليست كما تفضل بعض الإخوة بأنها .. * خزعبلات * ..
بل هي مخطط رسمه أولئك الأوغاد الماكرون – كما بينت سابقا – الذين يعينهم الشيطان ذو الخبرة الممتدة لآلاف السنين في إغواء البشر و إضلالهم ..
و الله سبحانه و تعالى أقر لهم بالمكر ، فقال في كتابه الكريم


وهذه بعض اراء الشيخ عمران حسين
319935_176313565796675_119731608121538_351301_861769780_n

والله اعلم

هناك تعليق واحد: